الاثنين، 12 أكتوبر 2015

عشرة أشياء تحقق منها عندما تقرأ بحثاً



1. من المؤلف – ما نيته في كتابة الموضوع؟ نظرته؟ هل هو منحاز لرأي معين؟ بماذا يؤمن...الخ

2. التاريخ – هل المعلومات المقدمة في البحث لا تزال مناسبة للموضوع والحال اليوم؟

3. المنهج – هل المنهج واضح، وهل يغطي مساحة واسعة بما فيه الكفاية ليكون دقيقا وثابتا وذو فائدة؟

4. وجود انحياز لرأي أو مصلحة – هل يتحدث المؤلف بأسلوب فاحص وباحث، أم يحاول اقناعك برأيه؟

5. المراجع والمصادر المستخدمة – هل استخدم المؤلف المصادر الأفضل ذات الثقة لموضوع البحث، وهل كانت تغطي معظم نواح الموضوع؟

6. وصلات ناقصة، أو نقاط منسية – هل ترك المؤلف نقاط هامة لم يذكرها، وهل كان ذلك متعمدا أم سهواً؟

7. عدم ذكر مصادر بعض المعلومات أو ذكر معلومات وكأنها حقائق مؤكدة (وهي ليست كذلك) – هل هذه رسالة تقدم رأي المؤلف أم بحث علمي؟

8. فهمك للموضوع ورأيك فيه – لا تصدق ما تقرأه تلقائيا لمجرد وجوده في مجلة علمية أو لأن المؤلف شخص أكاديمي معروف. ما هي نظرتك للموضوع المطروح؟ وهل قرأت رسائل تطرح الموضوع ذاته باتجاه مختلف؟

9. أعمال أخرى لنفس المؤلف/مؤلفين – ما هي القراءات الأخرى التي ستضيف للموضوع؟ هل يوجد للمؤلف مؤلفات حديثة أو أحدث من البحث، أو مناسبة أكثر لموضوع بحثك؟


10. تلقي الوسط الأكاديمي للبحث – عند استشهادك ببحث (خاصة في حال البحوث القديمة)، تستطيع معرفة وزنه وأهميته بعدد المرات التي ورد ذكره في أبحاث أخرى، كلما زادت عدد مرات ذكره في الأبحاث دل على أهميته ووزنه في المجال. بامكانك معرفة هذه المعلومة من الموقع Google Scholar. اضافة الى أن الموقع سيذكر أسماء الأبحاث أيضا، والتي ستفيدك في القراءة عن موضوعك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق